صرّح المتحدث باسم إمارة أفغانستان الإسلامية، ذبيح الله مجاهد، في مؤتمر صحفي عُقد اليوم، أن مجموعة في المؤسسة العسكرية الباكستانية تضمر نوايا سيئة لا تطيق رؤية الأمن والاستقرار والتقدّم الذي تنعم به أفغانستان حالياً.
ولهذا، لجأت إلى تدبير المؤامرات بهدف إثارة الشبهات حول أفغانستان، كما قامت بإيواء عناصر من تنظيم داعش الإرهابي في أراضيها لتهديد أمن أفغانستان والمنطقة.
وأكد المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، مسنداً كلامه إلى التقارير السابقة التي نشرها موقع المرصاد، أن جميع الهجمات التي نفّذها التنظيم الإرهابي خلال العامين الماضيين في أفغانستان والمنطقة قد تم التخطيط لها في مراكز إقليمي بلوشستان وخيبر بختونخوا، وأن منفذيها تلقوا تدريباتهم في تلك المناطق.


















































